تابعونا عبر Facebook
تابعونا عبر Twitter
     





 الثلاثاء 13 يونيو 2023, 12:53
زائر
Anonymous



افتراضيتعرف على مصادر الكالسيوم

تعرف على مصادر الكالسيوم

مصادر الكالسيوم

يعتقد الكثير من الأشخاص أن الحليب هو المصدر الوحيد للكالسيوم ولكن على عكس ذلك تماماً فهناك العديد من المصادر له متواجدة حولنا بشكل يومي دون إدراكنا لذلك بصورة واضحة، ومن أمثلتها:

فول الصويا: تكون الصويا غنية بالكالسيوم بشكل كبير وفي أغلب الأوقات تكون منتجات الصويا مصنعة مثل التوفو وحليب الصويا، حيث يحتوي كل 200 غرام من التوفو على 200 ملليغرام وهي نسبة أكثر بنسبة قليلة من التي تتواجد في كوب واحد من الحليب.
الطحينة: التي تكون مصنوعة من السمسم بالكامل تكون غنية بالكالسيوم بشكل كبير حتى سبع مرات أكثر من العادية، وتكون ملعقتين فقط من الطحينة الخام مساوية لكمية الكالسيوم في كوب من الحليب.
بذور الكتان: تعتبر من أكثر المصادر أهمية التي تكون غنية بالكالسيوم بالإضافة إلى أنها تحتوي على كمية وفيرة من الأوميجا 3، وتساوي كل أربعة معالق من بذور الكتان 74 ملليغرام من الكالسيوم.
الخضراوات الخضراء اللون: يكون بها نسبة كبيرة من الكالسيوم مقارنة بالسعرات الحرارية ولكن يتم استهلاك كمية وفيرة منها من أجل الحصول على النسبة الطبيعية من الكالسيوم، مثل البروكلي والملفوف والفاصوليا والبازلاء.
البطاطا الحلوة: تحتوي الحبة الكبيرة من البطاطا الحلوة على 68 ملليغرام من الكالسيوم بالإضافة إلى كونها تحتوي على البوتاسيوم وفيتامين أ وفيتامين ج.
بذور دوار الشمس: كوب بذور دوار الشمس يحتوي على 109 ملليغرام من الكالسيوم هذا بالإضافة إلى كونها تحتوي على المغنسيوم الذي يجعل نسبة الكالسيوم متوازنة في الجسم ويعزز من صحة العضلات والأعصاب.
البقوليات والحبوب: تحتوي البقوليات على نسبة معقولة من الكالسيوم بالأخص الصويا والفاصوليا البيضاء، ولكن أغلب أنواع الحبوب لا تكون نسبة الكالسيوم فيها عالية مثل القمح والشعير والأرز والشوفان والدخن والذرة، إلا في بعض الحالات التي تكون محسنة فيها ومضاف إليها نسبة عالية من الكالسيوم، ولكن نظراً لكون استهلاكها يكون بكمية كبيرة فإنها توفر القدر الكافي من الكالسيوم الذي يكون الجسم في حاجة إليه.




الرد السريع




الانتقال السريع

الساعة الآن
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق يتم بين الأعضاء
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي منتدى المسيلة الجزائري ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ( ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر )